پیام های شما
پرسش و پاسخ امضا شده : ۱۳۸۷/۱۱/۱۰ ۲۳:۴۱:۵۷
سلام آقاي مرادي
خدا قوت
اگه اشتباه نكنم شما تو محرم بود كه فرموديد دعاي ندبه هاي ما مثل نامه هاي كوفيان مي مونه اون روزي كه اين برنامه از تلويزيون پخش شد روز جمعه بود و من دعاي ندبه خونده بودم و اين حرف شما حسابي زد تو حالم
هميشه به اين فكر مي كردم كه نكنه آقامون بياد و من خداي ناكرده ساز مخالف بزنم
واي از اونروزي كه رسوا شم
(پناه ميبرم به خداي ستارالعيوب)
آقاي مرادي واقعا بايد چكار كرد كه بنده ي دنيا نبود و خالصانه دعا كرد ؟ از خدا خالصانه درخواست كرد تا يگانه منجي عالم زودتر بياد و ما هم از يارانشان باشيم
يه موقع ها وقتي رواياتي رو مي خونم كه در ارتباط با ساير امامان هست ميگم واقعا اصحابشون از چه منبع فيضي برخوردار بودند و ما چه جوري با غفلت هامون خودمون و از اين منبع لايتناهي محروم كرديم---
خود من وقتي غرق دنيا و كاراي ناتمومش ميشم خيلي چيزهايي كه نبايد فراموش كنم خيلي راحت يادم ميره مشكل اينچاست كه هميشه حضور قلب ندارم
حضور قلب داشتن كار سختييه؟يا من بلد نيستم؟
*رسيده مژده كه ايام غم نخواهد ماند*
ان شاالله همگي ظهورشون و رو مي بينيم از ياران واقعي شان خواهيم بود
يا ابا صالح المهدي (عج) ادركني
التماس دعاي فراوان
يازهرا(س)
شهاب مرادی
سلام/ غیر از جمعه و جلسه دعای ندبه؛ در روزهای دیگر به ترتیب یک فراز از دعا را چند بار بخوانید(با ترجمه) و در مورد ترجمه و مفهوم آن تفکر کنید و احساس و عواطف خود را با آن تنظیم کنید. مثلا:
لَيْتَ شِعْرِي أَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِکَ النَّوي ...
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَرَي الخَلْقَ وَلا تـُري وَلا أَسْمَعُ لَکَ حَسِيساً وَلا نَجْوي
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ تُحِيطَ بِکَ دُونَيِ البَلْوي وَلا يَنالُکَ مِنِّي ضَجِيجٌ وَلا شَکْوی
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا
بِنَفْسِي أَنْتَ أُمْنِيَّةُ شآئِقٍ يَتَمَني مِنْ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَکَراً فَحَنَّا
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ عَقِيدِ عِزٍّ لا يُسامي
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ أَثِيلِ مَجْدٍ لا يُجاري
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهي
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ نَصِيفِ شَرَفٍ لا يُساوي
إِلي مَتي أَحارُ فِيکَ يا مَوْلايَ؟
وَإِلي مَتي وَأَيَّ خِطابٍ أَصِفُ فِيکَ وَأَيَّ نَجْوی؟
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أُجابَ دُونَکَ وَأُناغی
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَبْکِيَکَ وَيَخْذُلَکَ الوَری
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْکَ دُونَهُمْ ما جَری
هَلْ مِنْ مُعِينٍ فَأُطِيلَ مَعَهُ العَوِيلَ وَالبُکآءَ؟
هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَأُساعِدَ جَزَعَهُ إِذا خَلا؟
هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْنِي عَلَي القَذی؟
هَلْ إِلَيْکَ يَابْنَ أَحْمَدَ سَبِيلٌ فَتُلْقی؟
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْکَ بِغِدَةٍ فَنَحْظی؟
مَتي نَرِدُ مَناهِلَکَ الرَّوِيَّةَ فـَنـُرْوی؟
مَتي نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِکَ فَقَدْ طالَ الصَّدی؟
مَتي نُغادِيکَ وَنُراوِحُکَ فَتُقِرُّ عَيْناً؟
مَتي تَرانا وَنَراکَ وَقَدْ نَشَرْتَ لِواءَ النَّصْرِ تُری؟
أَ تَرانا نَحُفُّ بِکَ وَأَنْتَ تَأُمُّ المَلَأَ وَقَدْ مَلَأْتَ الأَرْضَ عَدْلاً وَأَذَقْتَ أَعْدآئَکَ هَواناً وَعِقاباً وَأَبَرْتَ العُتاةَ وَجَحَدَةَ الحَقِّ وَقَطَعْتَ دابِرَ المُتَکَبِّرِينَ وَاجْتَثَثْتَ أُصُولَ الظّالِمِينَ
وَنَحْنُ نَقُولُ الحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ العالَمِينَ...
لَيْتَ شِعْرِي أَيْنَ اسْتَقَرَّتْ بِکَ النَّوي ...
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَرَي الخَلْقَ وَلا تـُري وَلا أَسْمَعُ لَکَ حَسِيساً وَلا نَجْوي
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ تُحِيطَ بِکَ دُونَيِ البَلْوي وَلا يَنالُکَ مِنِّي ضَجِيجٌ وَلا شَکْوی
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ نازِحٍ ما نَزَحَ عَنّا
بِنَفْسِي أَنْتَ أُمْنِيَّةُ شآئِقٍ يَتَمَني مِنْ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَکَراً فَحَنَّا
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ عَقِيدِ عِزٍّ لا يُسامي
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ أَثِيلِ مَجْدٍ لا يُجاري
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ تِلادِ نِعَمٍ لا تُضاهي
بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ نَصِيفِ شَرَفٍ لا يُساوي
إِلي مَتي أَحارُ فِيکَ يا مَوْلايَ؟
وَإِلي مَتي وَأَيَّ خِطابٍ أَصِفُ فِيکَ وَأَيَّ نَجْوی؟
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أُجابَ دُونَکَ وَأُناغی
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ أَبْکِيَکَ وَيَخْذُلَکَ الوَری
عَزِيزٌ عَلَيَّ أَنْ يَجْرِيَ عَلَيْکَ دُونَهُمْ ما جَری
هَلْ مِنْ مُعِينٍ فَأُطِيلَ مَعَهُ العَوِيلَ وَالبُکآءَ؟
هَلْ مِنْ جَزُوعٍ فَأُساعِدَ جَزَعَهُ إِذا خَلا؟
هَلْ قَذِيَتْ عَيْنٌ فَساعَدَتْها عَيْنِي عَلَي القَذی؟
هَلْ إِلَيْکَ يَابْنَ أَحْمَدَ سَبِيلٌ فَتُلْقی؟
هَلْ يَتَّصِلُ يَوْمُنا مِنْکَ بِغِدَةٍ فَنَحْظی؟
مَتي نَرِدُ مَناهِلَکَ الرَّوِيَّةَ فـَنـُرْوی؟
مَتي نَنْتَقِعُ مِنْ عَذْبِ مائِکَ فَقَدْ طالَ الصَّدی؟
مَتي نُغادِيکَ وَنُراوِحُکَ فَتُقِرُّ عَيْناً؟
مَتي تَرانا وَنَراکَ وَقَدْ نَشَرْتَ لِواءَ النَّصْرِ تُری؟
أَ تَرانا نَحُفُّ بِکَ وَأَنْتَ تَأُمُّ المَلَأَ وَقَدْ مَلَأْتَ الأَرْضَ عَدْلاً وَأَذَقْتَ أَعْدآئَکَ هَواناً وَعِقاباً وَأَبَرْتَ العُتاةَ وَجَحَدَةَ الحَقِّ وَقَطَعْتَ دابِرَ المُتَکَبِّرِينَ وَاجْتَثَثْتَ أُصُولَ الظّالِمِينَ
وَنَحْنُ نَقُولُ الحَمْدُ للَّهِِ رَبِّ العالَمِينَ...